لاطلما رغبنا بمعرفة تاريخ قصة لارا كرافت
اتمنى ان تستفيدوا من هذا الموضوع الذي يتحدث عن تاريخها من البداية لحد الان الجزء الاول .
لارا كرافت من عائلة ملكية , و هي جيل الملك ادوارد السادس في 1547 . و تملك الانسة كرافت عقارات كثيرة منها 3 منازل منفصلة اثنان تحتفظ بها الصندوق الاستاماني الوطني والمنزل الاخير كلنا نعرفه منزلها الشخصي .
لارا عانت كثيرا من الماسي الشخصية , منها وفاة كلا والديها في حوادث منفصلة في عمر لم تكن كبيرا بما يكفي ,وهي سيدة منطقية و تناقش في المناطق التعليمية والسياسية بالاضافة للصحف اليومية .
ولدت في مستشفى Surrey's Backside التابع لامها و كان ابوها الم اثار , في التاسعة من عمرنا ونجت منحادث الهملاميا الذي ادى لوفاة امها . وقالت انها عبرت رحلة طويلة مدتها 10 ايام ويروى انها وصلت الى كاتمانداو ثم ذهبث لاقرب بار وساعدها شخص مهذب باتصلت من هناك و اخدها والدها وامن لهذا الشخص حباة جيدية .
لمدة 6 سنوات بعد تحطم الطائرة غادر ابوها للسفر حول العالم للبحث عن قطعة اثرية اخرى وفي هذه الاثناء كانت تاخذ درس من معلمين مختصين .
وعندما بلغت الخامسة عشر كان والدها من المفقودين في كمبوديا , و قامت بعملية بحث عملاقة هي وعملائها للبحث عنه , و في النهاية تعثر هي نفسها على اثر وفاته . بعد العثور على جثة لورد كرافت حدث خلاف في عائلتها للخذ وراث ايرول كرافت ولكن لارا من فاز بالوث كله . واخذت جميع الاوراث . وحدث بعد ذلك انقسام في العائلة فبعد عنها اقربائها .واخذت تاخذ وضائف والدها.
وكانت ل لارا كرافت وسائل كثيرة تثير شك المسؤؤلين الساسيين و علماء الاثار , واقترح بعض اللعلماء ان لها سمعة سيئة من عدم وجود وثائق تدل على المواقع الاثرية التي ذكرت في مذكرات ابيها , وكانت وقتها محاطة بالادعات .
واصبحت لها اكتشافات رائعة , تتراوح من اكتشاف الديناصورات الذين يعيشون في الكونغو
ولكن مع مرور الزمن اصبحت شخصيتها غامضة و محيرة , تاثرت كثيرا بعلم الاثار , و لم يصدق ما تفعله بالنسبة لكونها امراة .
اتمنى ان يعجبكم .